علياء المهدي تحكي كيف فقدت عذريتها في سن الـ 18 على يد رجل يكبرها ب40 عاما

..بثورتنّا – ثورة الـحـرّيـة – مـُـنــَـظــّـمـة الـحـرّيـة

(* صديقتنا الصغيرة (المناضلة الشابة) الجميلة – علياء المهدي – تحكي (هنا) كيف أّنها فقدت عذريتها بسن ال 18 مع رجل كانت قد أّحبتة.

 * هذة الفتاة الصغيرة بالسن والتي شاهدتها ولأّول مرة بميدان التحرير بأّحضان صديقها (لا أّذكر هنا أّسمة جيداّ) .. أّعجبتني جرائّتها والتي قد تصتدم احيانأّمع واقع اجتماعي-مصريّ مترديّ للغاية و هو أشبة بالرجعي.

* الصدق الذي تتحدث بة علياء عن حبها و حقها في الحب, الحياة, المتعة و الحريّة هو ما دفعني للحديث عنها هنا ولأّول مرة.

** ربما تكون علياء ليست بالمرّأة الجميلة .. ولكنها وبكل تأّكيد هي تملك شخصية وفكر لاّمراة .. هي .. أّكثر من (مجرد) امرّأة جميلة ..

هنا بالّأسفل:: تحكي علياء عنّ حبها وحقها بالحرية والحب واحترام المجتمع .. مجتمع مازال يحتاج وبكل تّأكيد لثورة أّخري .. لتكونّ هي .. ثورة اجتماعية .

نعم .. أمارس الجنس بطريقة آمنة لكنني لا أخذ حبوب منع الحمل لأنني ضد الإجهاض. وقد استمتعت فقدان عذريتي في سن ال 18 مع رجل أحببته وكان يكبرني بأربعين عاما. أّما صديقي الحالي ، فهو الرجل الثاني بحياتي وهو حب عمري.